ماهو السبب الحقيقي وراء كره الفرس لرموز العرب .!!
الجواب بسيط...
- يكرهون الخليفة الراشد عمر بن الخطاب رضي الله عنه
لإنه أطفأ نار المجوسية في معركة القادسية والمدائن
وأدخل بلاد فارس إلى الإسلام
- يكرهون أبو جعفر المنصور
لإنه قتل أبو مسلم الخرساني وأنهى نفوذ الفرس في الدولة العباسية.
- يكرهون خالد بن الوليد
لإنه قتل هرمز.
- ويكرهون المثنى بن حارثة الشيباني
لإنه قتل بهمن.
- ويكرهون هشام بن عتبة
لإنه قتل الهرمزان.
- ويكرهون هلال بن علقمة التميمي
لإنه قتل رستم وهو الذي صاح صيحته المشهورة
قتلت رستم ورب الكعبة.
- ويكرهون القعقاع بن عمرو التميمي
لإنه قتل الفيرزان على مشارف همدان في معركة نهاوند.
- ويكرهون النعمان بن مقرن
لإنه قائد جيش المسلمين في معركة نهاوند التي تعتبر
من المعارك الفاصلة في تأريخ الفتوحات الإسلامية في بلاد فارس لذلك سُمّيت بفتح الفتوح ويعود تاريخ وقوع هذه المعركة إلى عهد الخليفة الراشد عمر بن الخطاب في سنة 21 للهجرةعلى مشارف بلدة نهاوند الكائنة في شمال محافظة همدان من بلاد فارس حيث كانت المعركة بين جيوش الفرس
الساسانيين وجيوش المسلمين بقيادة النعمان بن مقرن.
- ويكرهون سعد بن ابي وقاص
لإنه قائد جيش القادسية الذي تباهى به الرسول قائلاً هذا
خالي فليرني كل أمرء خاله .
- ويكرهون هارون الرشيد
لإنه قضى على البرامكة الفرس.
- ويكرهون صلاح الدين الأيوبي
لإنه أنهى حكم الدولة الفاطمية في مصر.
لذلك نجد دهاقنة الفرس نسجوا لكل واحد منهم ألف قصة
وألف رواية من الكذب والتدليس لتشويه تأريخ قناديل الإسلام الذين نشروا نوره في أقصى بقاع الأرض فضلاً عن دور الآخرين من الصحابة والتابعين رضي الله عنهم جميعاً
الذين لهم الفضل في كثير من المحطات المضيئة
في التأريخ الإسلامي...
لهذا يكرهون العرب لأنهم دكوا قلاع الشرك وأنهوا دولة المجوس.
ويبقى السؤال الأخير ماذا قدم أحفاد كسرى للإسلام
والمسلمين غير السب واللعن والطعن
ونشر الأساطير والدسائس والمؤامرات والكذب والدجل والبدع والخرافات والضغينة والأحقاد
من أجل الطعن بالعرب ونشر الفرقة بين المسلمين .
منقوووووووووول